“مستقبل الاستثمار” تعلن قائمة شركائها العالميين.

تطوير استراتيجيات عملية لتحقيق ازدهار مستدام وشامل

كشفت مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار (FII) عن قائمة شركائها العالميين للنسخة التاسعة من مؤتمرها الرئيسي FII9، الذي يجمع قادة النخبة والمستثمرين وصناع السياسات والتنفيذيين وأكثر المبتكرين تأثيراً في العالم لمناقشة معالجة التناقضات التي تشكّل عالم اليوم وتطوير استراتيجيات عملية لتحقيق ازدهار مستدام وشامل.

تتضمن القائمة مجموعة استثنائية من الشركاء الاستراتيجيين الجدد: “داريان العربية، باركليز، بروكفيلد، مجموعة هيرميس المالية، استثمارات غوغنهايم، هيومين، بالإضافة إلى مارا، ميزوهو، مجموعة ميتسوبيشي يو إف جي المالية (MUFG)، الشركة السعودية للكهرباء، مجموعة سوميتومو ميتسوي للخدمات المصرفية (SMBC Group)، شركة سودة للتطوير، وVCM”.

ينضم هؤلاء الشركاء إلى مجتمع مرموق من الشركاء يمثلون قطاعات الاستثمار والتمويل والتكنولوجيا

ينضم هؤلاء الشركاء إلى مجتمع مرموق من الشركاء يمثلون قطاعات الاستثمار والتمويل والتكنولوجيا والبنية التحتية والطاقة، بما في ذلك: “أكوا باور، شركة الآلات، الدرعية، إعمار، فرانكلين تمبلتون، GFH، إتش إس بي سي السعودية، مدينة الملك عبدالله المالية، مطار الملك سلمان الدولي، معادن، مينيرفا فودز، نيوم، نيو سكوير، الإقامة المميزة، البحر الأحمر الدولية، بنك الرياض، طيران الرياض، مجموعة روشن، الهيئة الملكية لمحافظة العلا، سابك، استثمارات سنابل، البنك السعودي الوطني، صندوق فيجن التابع لسوفت بنك، ستاندرد تشارترد، ستيت ستريت، إس تي سي، فيزا، وفايزن إنفستمنت”.

سيوفر شركاء المعرفة للمؤسسة خلال المؤتمر المنعقد في الرياض القيادة الفكرية والرؤى التي تساهم في أبحاث المؤسسة على مدار العام وفي محتوى مؤتمر المبادرة التاسع. تتضمن هذه القائمة “أكسنشر، آرثر دي ليتل، باين آند كومباني، مركز التنمية المستدامة في كلية كولومبيا للمناخ، منظمة التعاون الرقمي، إرنست آند يونغ، كيرني، ماكنزي آند كومباني، أوليفر وايمان، ومؤسسة الأمير ألبير الثاني لموناكو”.

يعمل الشركاء على تعزيز مهمة المؤسسة في دفع المبادرات القائمة على التأثير وتعزيز التعاون عبر الصناعات والحدود، مما يسرّع التقدم المستدام للبشرية.

أعربت المؤسسة عن فخرها بالدعم المستمر من شريكها المؤسس، صندوق الاستثمارات العامة، وشركاء الرؤية بما في ذلك وزارة الاستثمار وأرامكو السعودية، حيث يظل دورهما الرائد وتعاونهما عنصرين حيويين في دفع مهمة المؤسسة العالمية.