أُعلِقَت الدراسة في مدارس مترو مانيلا يوم الاثنين الموافق 13 أكتوبر 2025، بسبب ارتفاع حالات الإنفلونزا والأمراض الشبيهة بها، كما أُعلِقَت الدراسة في بعض مناطق مينداناو بسبب آثار الزلزال.
- منطقة العاصمة الوطنية – إيقاف الدراسة الحضورية في جميع المدارس الحكومية (13 و14 أكتوبر)، والتحول إلى وسائل التعلم البديلة.
- مدينة مالابون – إيقاف الدراسة الحضورية لجميع المراحل في المدارس الحكومية والخاصة (13 و14 أكتوبر)، والتحول إلى وسائل التعلم البديلة.
- مدينة ماريكينا – إيقاف الدراسة لجميع المراحل في المدارس الحكومية والخاصة (13 و14 أكتوبر).
- مدينة بارانياكي – إيقاف الدراسة الحضورية من المرحلة الابتدائية إلى الثانوية في المدارس الحكومية والخاصة (13 و14 أكتوبر)، والتحول إلى وسائل التعلم البديلة.
- مقاطعة أجوسان ديل سور – إيقاف الدراسة لجميع المراحل في المدارس الحكومية والخاصة.
- مقاطعة دافاو أورينتال – إيقاف الدراسة الحضورية لجميع المراحل في المدارس الحكومية.
- مدينة جنرال سانتوس – إيقاف الدراسة الحضورية لجميع المراحل في المدارس الحكومية والخاصة (13 و14 أكتوبر).
- مدينة تانداج، سوريغاو ديل سور – إيقاف الدراسة الحضورية لجميع المراحل في المدارس الحكومية والخاصة.
مترو مانيلا
مترو مانيلا هي منطقة العاصمة الصاخبة للفلبين، وهي منطقة حضرية كثيفة تتكون من 16 مدينة. تأسست رسميًا عام 1975 لإدارة حكومة منسقة بكفاءة للمركز الحضري سريع النمو، الذي تعود جذوره التاريخية إلى المدينة الاستعمارية الإسبانية إنتراموروس التي تأسست عام 1571. وهي اليوم المركز الرئيسي للحكومة والاقتصاد والثقافة في البلاد.
منطقة العاصمة الوطنية
تشير منطقة العاصمة الوطنية إلى الإقليم الرسمي لعاصمة الهند، الذي يشمل نيودلهي مع المناطق الحضرية المحيطة والمدن التابعة. تأسست بموجب قانون إقليم العاصمة الوطنية لعام 1991، وهي القلب السياسي والإداري للبلاد، حيث تضم مؤسسات حكومية رئيسية مثل البرلمان وراشتراباتي بهافان. وقد تشكل التطور الحديث للمنطقة إلى حد كبير في العصر الاستعماري البريطاني، لا سيما مع تدشين نيودلهي كعاصمة للهند البريطانية عام 1931.
مدينة مالابون
مدينة مالابون هي مدينة ساحلية في مترو مانيلا بالفلبين، وتشتهر تاريخيًا بـ *أسينيرا* (أحواض الملح) وصناعة صيد الأسماك. تأسست رسميًا كبلدة في القرن الثامن عشر، وهي مشهورة بمنازلها المحفوظة جيدًا من العصر الإسباني وبـ “رحلة مالابون الغذائية” النابضة بالحياة التي تقدم أطباقًا محلية شهية. اشتُق اسم المدينة من الكلمات التاغالوغية “مارامينغ لابونغ”، التي تعني “الكثير من براعم الخيزران”.
مدينة ماريكينا
مدينة ماريكينا هي مدينة من الدرجة الأولى وعالية التحضر في مترو مانيلا بالفلبين، وتشتهر تاريخيًا باسم “عاصمة الأحذية في الفلبين”. ازدهرت صناعة الأحذية فيها في ثمانينيات القرن التاسع عشر تحت قيادة دون لورينو “كابيتان موي” جيفارا، الذي ابتكر أول زوج من الأحذية في البلاد من منزله، الذي أصبح الآن موقعًا تراثيًا. وتشتهر المدينة اليوم أيضًا بمنظرها الحضري المخطط جيدًا وبيئتها النظيفة والخضراء ونظام حديقة نهر ماريكينا.
مدينة بارانياكي
مدينة بارانياكي هي مدينة من الدرجة الأولى وعالية التحضر تقع في مترو مانيلا بالفلبين، وتشتهر تاريخيًا كمركز رئيسي لصيد الأسماك وصناعة الملح. لعبت دورًا مهمًا خلال الحقبة الاستعمارية الإسبانية كمعقل للإيمان، مما أكسبها لقب “الأسقفية الكاثوليكية للفلبين”، وكانت موقعًا للمقاومة خلال ثورة الفلبين عام 1896. وهي اليوم مركز اقتصادي حيوي، حيث تضم مطار نينوي أكينو الدولي (NAIA) والعديد من المشاريع التجارية والسكنية.
مقاطعة أجوسان ديل سور
أجوسان ديل سور هي مقاطعة في منطقة كاراغا في مينداناو بالفلبين، وتشتهر بمستنقع أجوسان الشاسع، أحد أهم الأراضي الرطبة في البلاد. تاريخيًا، كانت المنطقة موطنًا لمجموعات أصلية مثل المانوبو، ويشير اكتشاف أثري رئيسي، تارا أجوسان الذهبية التي تزن 21 رطلاً، إلى التجارة القديمة مع الإمبراطوريات المجاورة مثل سريفيجايا. ويعتمد اقتصادها اليوم بشكل أساسي على الزراعة والحراجة.
مقاطعة دافاو أورينتال
دافاو أورينتال هي مقاطعة في الجزء الجنوبي الشرقي من مينداناو بالفلبين، وتشتهر بمناظرها الطبيعية الخلابة، بما في ذلك محمية جبل هاميجويتان للحياة البرية المدرجة في قائمة اليونسكو. تاريخيًا، كانت مناطقها الساحلية من بين الأماكن الأولى في البلاد التي زارها المستكشفون الإسبان في القرن السادس عشر. وهي اليوم منطقة تشتهر بشواطئها البكر وأمواج المحيط الهادئ القوية وتنوعها البيولوجي الغني.
مدينة جنرال سانتوس
مدينة جنرال سانتوس هي مركز حضري رئيسي في جنوب الفلبين، وتقع في مقاطعة ساوث كوتاباتو في جزيرة مينداناو. تاريخيًا، استُكشفَت المنطقة واستُوطِنَت في أواخر ثلاثينيات القرن العشرين على يد الجنرال باولينو سانتوس، الذي سُميت المدينة باسمه، وقاد موجة من المستوطنين المسيحيين إلى ما كان آنذاك منطقة غير مطورة إلى حد كبير. وقد نمت منذ ذلك الحين لتصبح مدينة عالية التحضر تشتهر باسم “عاصمة التونة في الفلبين” بسبب صناعة صيد الأسماك المزدهرة فيها.