body {
font-family: Arial, sans-serif;
line-height: 1.6;
margin: 0;
padding: 20px;
background-color: #f9f9f9;
}
.article-container {
max-width: 800px;
margin: 0 auto;
background: white;
padding: 20px;
border-radius: 8px;
box-shadow: 0 0 10px rgba(0,0,0,0.1);
}
h1 {
color: #2c3e50;
font-size: 2em;
margin-bottom: 10px;
}
.intro {
font-size: 1.2em;
color: #7f8c8d;
margin-bottom: 20px;
}
.content {
margin-bottom: 20px;
}
.content p {
margin-bottom: 15px;
}
.image-container {
text-align: center;
margin: 20px 0;
}
.image-container img {
max-width: 100%;
height: auto;
border-radius: 8px;
}
.image-caption {
font-style: italic;
color: #7f8c8d;
margin-top: 5px;
}
.info-box {
background-color: #ecf0f1;
padding: 15px;
border-left: 4px solid #3498db;
margin: 20px 0;
}
.info-box h3 {
margin-top: 0;
color: #2c3e50;
}
.conclusion {
font-weight: bold;
color: #27ae60;
}
اكتشاف علمي: العثور على نوع جديد في غابات الأمازون المطيرة
اكتشف فريق من العلماء نوعًا جديدًا من ضفادع الأشجار في الغابات المطيرة الكثيفة في الأمازون. الضفدع، الذي أطلق عليه اسم Hyloscirtus amazonica، عُثر عليه خلال بعثة علمية ركزت على دراسة تجمعات البرمائيات في المناطق ذات معدلات هطول أمطار عالية.
تم الاكتشاف في منطقة نائية من الغابات المطيرة شهدت الحد الأدنى من التأثير البشري. لاحظ العلماء أن النداءات الفريدة للضفدع هي التي لفتت انتباههم في البداية خلال عمليات المسح الليلية.
الخصائص الرئيسية للنوع الجديد:
- لون أخضر زاهٍ مع علامات زرقاء على الأرجل
- نداء تزاوج مميز مكون من ثلاث نغمات
- حجم متوسط يتراوح بين 3-4 سنتيمترات
- سلوك ليلي في المقام الأول
- يفضل الموائل على مستوى المظلة الشجرية
أكد التحليل الجيني أن هذا النوع متميز عن أنواع ضفادع الأشجار المعروفة الأخرى في المنطقة. جمع فريق البحث عينات الحمض النووي من عينات متعددة للتحقق من النتيجة.
يرفع هذا الاكتشاف العدد الإجمالي لأنواع ضفادع الأشجار المعروفة في حوض الأمازون إلى أكثر من 150 نوعًا. ويؤكد العلماء على أن العديد من الأنواع غير المعروفة على الأرجح لا تزال موجودة في المناطق غير المستكشفة من الغابات المطيرة.
يؤكد التعرف على هذا النوع الجديد على أهمية الحفاظ على موائل الأمازون واستمرار الاستكشاف العلمي في هذه البيئات الغنية إيكولوجيًا.