أكد رئيس الوزراء الياباني مجدداً التزام الحكومة الراسخ بالحفاظ على الاستقرار المالي يوم الأربعاء، وأعلن عن جهود لتخفيض نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في اليابان.

وأشارت إلى أن هذه المبادرة الرئيسية ستستمر مع المراقبة الدقيقة لاتجاهات أسعار الفائدة. ودافعت رئيسة الوزراء عن الإجراءات الاقتصادية الحالية، مؤكدة أن حزم التحفيز ليست “إنفاقاً متهوراً”، وذكرت أن تحسين الصحة المالية لا يمكن تحقيقه إلا من خلال تعزيز القوة الاقتصادية وتعزيز النمو أولاً.

وأخيراً، أكدت رئيسة الوزراء أن الحكومة ستراقب أسواق الصرف الأجنبي عن كثب لمنع أي أنشطة مضاربة.