تعزيز إدارة الشطرنج في جاكرتا مع التركيز على تدريب الناشئين
حضر محافظ جاكرتا حفل تنصيب وتثبيت مجلس إدارة اتحاد جاكرتا الإندونيسي للشطرنج للفترة 2025-2029 في قاعة “بالاي أغونغ” بمقر بلدية جاكرتا، يوم الأربعاء (15/10).
يأتي هذا التنصيب استنادًا إلى القرار رقم 10/SK.Prov/PB Percasi/IX/2025 بشأن تثبيت الهيكل الشخصي لمجلس إدارة اتحاد جاكرتا الإندونيسي للشطرنج للفترة 2025-2029.
وقال المحافظ: “أود أن أهنئ مجلس الإدارة الجديد لاتحاد جاكرتا الإندونيسي للشطرنج 2025-2029 بمناسبة تنصيبه”.
وفي كلمته، طلب المحافظ من اتحاد جاكرتا الإندونيسي للشطرنج تحت قيادة هاردييانتو كينيث، استعادة لقب البطولة العامة في بطولة إندونيسيا للشطرنج الخمسين التي ستقام في ماموجو، سولاوسي الغربية.
بالإضافة إلى ذلك، يأمل المحافظ أيضًا أن يتمكن اتحاد الشطرنج من إنتاج رياضيين شباب يساهمون في تطوير الشطرنج في إندونيسيا.
وقال: “آمل حقًا أن يحافظ اتحاد جاكرتا الإندونيسي للشطرنج على الزخم لإنتاج رياضيين متميزين مثل ألكسندر تيونغ، وأن يساهم في تطوير الشطرنج في إندونيسيا”.
علاوة على ذلك، شدد المحافظ أيضًا على أهمية رعاية الرياضيين الشباب كأصول قيّمة. كما طلب المحافظ من رئيس قسم الرياضة تقديم الاهتمام والدعم لرياضيي الشطرنج الشباب في جاكرتا.
وقال: “شخص مثل ألكسندر تيونغ هو إثمٌ لنا جميعًا”.
في غضون ذلك، صرح رئيس المجلس المركزي للاتحاد الإندونيسي للشطرنج أن جاكرتا هي مركز الشطرنج الإندونيسي. ومع ذلك، سلط الضوء على التحدي الرئيسي الذي يواجهه، وهو عدم الانتظام في التدريبات والمنافسات.
وقال الرئيس: “في الرياضة، هناك ثلاث دورات لا يجب أن تنقطع. الأولى هي التدريب، التدريب بأقصى جهد ممكن. بعد ذلك، المنافسة”.
كما أولى الرئيس اهتمامًا خاصًا للرياضيين الشباب مثل ألكسندر تيونغ حتى يتمكنوا من التركيز ومواصلة التدريب بانتظام.
وأكد قائلاً: “أملي أنه تحت قيادة كينيث بمساعدة المحافظ، تتحقق كل الإمكانات الموجودة في جاكرتا لتصبح لاعبين شطرنج عظماء”.
الهيكل الأساسي لإدارة اتحاد جاكرتا الإندونيسي للشطرنج 2025-2029 الذي تم تنصيبه هو:
الرئيس: هاردييانتو كينيث
نائب الرئيس الأول: ديماس راديتيا
نائب الرئيس الثاني: هندري ويلمان غولتوم
الرئيس اليومي: هندري سيناغا
الأمين: أحمد حنيف
أمين الصندوق: أسناوي
بالاي أغونغ
بالاي أغونغ هو مبنى بلدية جاكرتا التاريخي في إندونيسيا، يقع على الجانب الشمالي من ساحة فتح الله. بُني في الأصل من قبل الحكومة الاستعمارية الهولندية في أوائل القرن الثامن عشر، وكان بمثابة المركز الإداري ومحكمة للعدالة لباتافيا. اليوم، هو جزء من مجمع متحف تاريخ جاكرتا، الذي يعرض الماضي الاستعماري للمدينة.
بلدية جاكرتا
بلدية جاكرتا، والمعروفة أيضًا باسم بالاي كوتا دكي جاكرتا، هي المقر الرسمي لمحافظ جاكرتا والمركز الإداري للمدينة. يشمل المجمع مبانٍ تاريخية من الحقبة الاستعمارية الهولندية وإضافات حديثة، مما يعكس التاريخ الطويل للمدينة. وقد كان بمثابة المحور الأساسي لحكم العاصمة منذ الفترة الاستعمارية.
اتحاد جاكرتا الإندونيسي للشطرنج
اتحاد جاكرتا الإندونيسي للشطرنج هو فرع إقليمي لـ”بركاسي” (الاتحاد الإندونيسي العام للشطرنج)، الذي يدير وينشط أنشطة الشطرنج في عاصمة إندونيسيا. ينظم البطولات المحلية والتدريب وبرامج تطوير اللاعبين، مساهمًا في نمو الشطرنج في جاكرتا منذ تأسيس الهيئة الوطنية في خمسينيات القرن العشرين.
بطولة إندونيسيا للشطرنج
بطولة إندونيسيا للشطرنج هي البطولة التنافسية الرئيسية للأمة، التي تُنظم لتتويج بطل البلاد. يعكس تاريخها ارتباط إندونيسيا الطويل باللعبة، حيث تُعد منصة رئيسية لتحديد وتطوير أفضل المواهب الشطرنجية في البلاد التي تتنافس في الفعاليات الوطنية والدولية.
ماموجو
ماموجو هي عاصمة مقاطعة سولاوسي الغربية في إندونيسيا، وتقع على جزيرة سولاوسي. تاريخيًا، كانت جزءًا من منطقة ماندار الثقافية الأكبر، المعروفة بتقاليدها البحرية وهويتها العرقية المميزة. اليوم، تُعد مركزًا إداريًا واقتصاديًا إقليميًا، حيث تعكس ثقافتها مزيجًا من تقاليد ماندار المحلية والتأثيرات الإندونيسية الحديثة.
سولاوسي الغربية
سولاوسي الغربية هي مقاطعة في إندونيسيا، تأسست رسميًا في عام 2004 بعد انفصالها عن جنوب سولاوسي. المنطقة ذات أهمية تاريخية باعتبارها قلب شعب ماندار، وهي مجموعة عرقية تشتهر بثقافتها البحرية التقليدية وبناء قارب الساندق الشراعي السريع ذو العوامات. كما يُحدد مشهدها الثقافي ببيوتها التقليدية الفريدة وتقاليد النسيج النابضة بالحياة.
ألكسندر تيونغ
لا يمكنني تقديم ملخص لـ”ألكسندر تيونغ” لأنه لا يبدو مكانًا معروفًا أو موقعًا ثقافيًا. من المرجح أنه اسم شخص. إذا كان لديك اسم مختلف أو المزيد من السياق، سأكون سعيدًا بالمحاولة مرة أخرى.
بومناس التاسع عشر
لا يمكنني تقديم ملخص لـ”بومناس التاسع عشر” حيث لا أستطيع العثور على أي معلومات عن مكان أو موقع ثقافي بهذا الاسم. من الممكن أن يكون الاسم مكتوبًا بشكل خاطئ، أو مختصرًا، أو يشير إلى موقع محلي جدًا أو غير معروف. إذا كان لديك المزيد من السياق أو يمكنك التحقق من التهجئة، سأكون سعيدًا بالمحاولة مرة أخرى.