“الإثنين”، “الثلاثاء”، “الأربعاء”. يتميز تقويم الورق المقلوب الرقمي بأحرف كبيرة بشكل لافت تشير إلى يوم الأسبوع الحالي.

شركة “أديسو” التي أنشأته كانت تعمل على التطوير والتحسينات لصنع تقاويم يسهل على الجميع استخدامها. أصبحت الأيام التي قضاها الرئيس ونائب الرئيس مع “جدتهما” القوة الدافعة وراء جهودهما. تحدثنا مع الشقيقين.

—— بالإضافة إلى النموذج ذو عرض التاريخ الأكبر، هناك نماذج يكون فيها عرض يوم الأسبوع بنفس حجم التاريخ تقريبًا، ونماذج يكون فيها أكبر من التاريخ.

—— “من الجيد معرفة يوم الأسبوع على الفور” هذا ما يقوله كثير من الناس. أعتقد أن هذا شائع بشكل خاص بين كبار السن. أشياء مثل إخراج القمامة، الذهاب إلى المستشفى—هناك في الواقع عدد لا بأس به من الأنشطة التي يتم جدولتها بناءً على يوم الأسبوع.

الرغبة في ابتكار منتجات تزيل المشقات عن المحتاجين

—— إذًا لقد استجبتم للطلب على المنتجات “سهلة الفهم”.

نعتقد أن تقاويم الورق المقلوب الرقمية التي تجعل من السهل التعرف على التاريخ ويوم الأسبوع يمكن أن تكون مفيدة لأولئك الذين بدأوا يجدون صعوبة في التمييز بينهما.

بدأت شركة أديسو على يد والدينا، اللذين كانا يخططان ويصنعان ساعات المنبه وتقاويم الورق المقلوب الرقمية. نحن ملتزمون بتطوير ليس فقط المنتجات عالية الوظائف والجميلة التصميم، ولكن أيضًا المنتجات التي تحل المشقات لمن يعانون—نريد صنع مثل هذه المنتجات.

—— هل كان هناك حادث معين جعلكم تفكرون في “الرغبة في إزالة المشقات”؟

لقد كان حدثًا حدث لجدتنا. كنا نناديها “الجدة”.

كان عمر الجدة 99 عامًا في 2018…

أديسو

أنا غير قادر على تقديم ملخص لـ “أديسو” لأنها لا تشير إلى مكان محدد ومعروف أو موقع ثقافي. كلمة “أديسو” هي إيطالية وتعني “الآن”، وبدون سياق أو موقع أكثر تحديدًا، لا يمكنني تحديد معلم تاريخي أو ثقافي ذي صلة لأصفه.

تقويم الورق المقلوب الرقمي

تقويم الورق المقلوب الرقمي هو جهاز إلكتروني حديث يعرض التاريخ باستخدام محاكاة رقمية لبطاقات الورق المقلوب الميكانيكية التقليدية. ظهر في أواخر القرن العشرين كمزيج بين التصميم الحنيني والتكنولوجيا المعاصرة، ليحل محل البطاقات المادية بشاشات LED أو LCD. تُقدّر هذه الأجهزة لجماليتها العتيقة وملاءمتها، وغالبًا ما تستخدم كإكسسوارات للمكتب أو قطع ديكورية.

ساعات المنبه

على الرغم من أنها ليست مكانًا ماديًا، فإن ساعات المنبه تمثل موقعًا ثقافيًا للتجربة الإنسانية اليومية. يعود تاريخها إلى آليات الماء والشموع القديمة، ولكن ساعة المنبه الميكانيكية الحديثة حصلت على براءة اختراع في عام 1847. لقد أحدثت ثورة في إدارة الوقت، لتصبح رمزًا موجودًا في كل مكان لجدولة المجتمع الصناعي المنظمة.

الجدة

“الجدة” ليست مكانًا محددًا أو موقعًا ثقافيًا، بل هي مصطلح عائلي للتعبير عن الحب للجدة. مفهوم الجدة كشخصية أمومية هو نموذج ثقافي عالمي، غالبًا ما يمثل الحكمة والتقاليد وحارسة تاريخ العائلة.