سيُقام “فعالية الذكرى السادسة والعشرين” في الفرع الرئيسي لـ”يوكوهاما بير” المسمى “أومايا” (6 سوميوشي-تشو، حي ناكا، يوكوهاما) في الثالث من نوفمبر.
“يوكوهاما بير” هي شركة بيرة محلية تأسست عام 1999، مما يجعلها الأقدم في مدينة يوكوهاما. بعد نجاح مهرجان الذكرى الخامسة والعشرين العام الماضي، سيعاد الاحتفال بالذكرى هذا العام أيضًا.
ستتميز هذه الفعالية بأول “عرض مشروبات طوال اليوم” في المتجر على الإطلاق. بتذكرة تشمل العرض، يمكن للحضور الاستمتاع بمشروبات غير محدودة من الساعة 12:00 ظهرًا حتى 8:00 مساءً، لمدة تصل إلى 8 ساعات، وتشمل أكثر من 8 أنواع من بيرة يوكوهاما.
سيقدم ركن الطعام أطباقًا متناسبة مع البيرة بسعر 600 ين لكل طبق، مثل “تاكويوكي جاد” و”ياكيتوري جاد”، بالإضافة إلى باربيكيو خاص يُحضر في الموقع.
سوف تنشط فرقة الموسيقى الشعبية الألمانية المحترفة أجواء المكان بعروض مسرحية متنوعة تشمل الغناء الريفي (اليودل) والأغاني الشعبية وموسيقى الرقص.
إلى جانب الفعاليات المسرحية مثل “ركن الحديث والأسئلة والأجوبة” و”بطولة كبيرة للعبة الحجر-الورقة-المقص مع جوائز رائعة” و”عرض تقطيع التونة والسلمون”، سيكون هناك أيضًا ورش عمل تفاعلية وبرامج متنوعة أخرى طوال الفعالية.
ساعات الفعالية من الساعة 12:00 ظهرًا حتى 8:00 مساءً، حيث تؤدي الفرقة عروضًا مدتها 30 دقيقة تبدأ في الساعة 5:00 مساءً و6:10 مساءً. تذاكر “تصريح الشرب غير المحدود” بسعر 3500 ين مسبقًا (متاحة فقط في المتجر) و4000 ين في يوم الفعالية. تذاكر الدخول العامة بسعر 600 ين لكل مشروب (المشروبات الغازية بنفس السعر).
يوكوهاما بير
تشير “يوكوهاما بير” إلى تقليد التخمير التاريخي في يوكوهاما باليابان، الذي بدأ عام 1869 مع تأسيس وليام كوبلاند لـ”مصنع سبرينغ فالي للجعة”. وكان هذا أول إنتاج تجاري للبيرة في اليابان، مما أدخل تقنيات التخمير الغربية إلى البلاد. يستمر هذا الإرث اليوم من خلال مصانع الجعة الحديثة وعلامة يوكوهاما بير الشهيرة، التي تحتفل بالدور المحوري للمدينة في تاريخ البيرة اليابانية.
أومايا
بناءً على المعلومات المتاحة، تشير “أومايا” في الغالب إلى مشروع منتجع وسكني ضخم حديث في بونتا كانا بجمهورية الدومينيكان. إنه مشروع معاصر معروف بفيلاته الفاخرة وفنادقه وملاعب الجولف، وليس موقعًا ذا أهمية تاريخية عميقة. تاريخه حديث، ويرتكز على تطويره كوجهة سياحية وعقارية رائدة.
مدينة يوكوهاما
يوكوهاما هي مدينة ميناء كبرى في اليابان تطورت بسرعة بعد فتح البلاد للتجارة الخارجية عام 1859، متحولة من قرية صيد صغيرة إلى مركز عالمي. تشتهر بمنطقة الواجهة البحرية التاريخية “ميناتو ميراي”، التي تدمج معالم حديثة مثل برج لاندمارك مع مستودعات الطوب الأحمر المحفوظة. ينعكس التاريخ الدولي للمدينة في حيها الصيني النابض بالحياة وهندستها المعمارية ذات الطراز الغربي.
فرقة الموسيقى الشعبية الألمانية
فرقة الموسيقى الشعبية الألمانية هي مجموعة موسيقية مكرسة للحفاظ على الموسيقى الشعبية التقليدية لمناطق ألمانيا المختلفة وأدائها. غالبًا ما تستخدم هذه الفرق آلات تاريخية مثل الأكورديون والآلة القانونية (الزيثر) والآلبنهورن، ويشمل برنامجها الفني الرقصات وأغاني الشرب والقصص الغنائية. تساعد عروضها في الحفاظ على تراث ثقافي حي يعود تاريخه إلى قرون.
ركن الحديث والأسئلة والأجوبة
“ركن الحديث والأسئلة والأجوبة” ليس مكانًا تاريخيًا أو موقعًا ثقافيًا محددًا، بل هو ميزة شائعة في المؤتمرات والمهرجانات أو التجمعات المجتمعية. إنه منطقة مخصصة يمكن للجمهور فيها الاستماع إلى متحدثين، مثل المؤلفين أو الخبراء، ثم المشاركة بطرح الأسئلة عليهم مباشرة. يسهل هذا الشكل التبادل الثقافي التفاعلي والمشاركة العامة.
بطولة الحجر-الورقة-المقص الكبيرة
بطولة الحجر-الورقة-المقص الكبيرة هي فعالية تنافسية حديثة، وليست مكانًا تاريخيًا أو موقعًا ثقافيًا، تحول لعبة اليد البسيطة للأطفال إلى مسابقة كبيرة الحجم. اكتسبت شعبية واسعة بعد بثها على قناة رياضية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، محولةً هواية عالمية إلى منافسة رسمية لها بطولات واستراتيجيات وجمهور مخلص.
عرض تقطيع التونة والسلمون
عرض تقطيع التونة والسلمون هو عرض طهي وثقافي شعبي، يرتبط أشهر ارتباط بسوق تسوكيجي للأسماك في طوكيو (والآن خليفته، سوق تويوسو). نشأ من مزادات السوق اليومية وأنشطة البيع بالجملة، وتعرض هذه العروض الدرامية القائمة على المهارة الفن الياباني الدقيق لتقطيع الأسماك الكبيرة، محولةً العملية التجارية إلى مشهد ترفيهي للزوار.