وافق مجلس جامعة القاهرة، برئاسة رئيس الجامعة، على ترشيحات لجنة جوائز الجامعة لجوائز الدولة لعام 2025. وتشمل هذه الجوائز الممنوحة من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا والمجلس الأعلى للثقافة، والتي تشمل جوائز النيل والتقدير في مجالات العلوم، والعلوم التكنولوجية المتقدمة، والفنون، والأدب، والعلوم الاجتماعية، بالإضافة إلى جوائز الرواد وجائزة تقدير المرأة. وبلغ إجمالي عدد المرشحين عبر الجوائز المختلفة 25 مرشحًا.

وبخصوص جوائز المجلس الأعلى للثقافة، وتحديدًا جائزة النيل للمبدعين المصريين، وافق مجلس جامعة القاهرة على ترشيح وزير الثقافة السابق للجائزة في مجال الفنون، وأستاذ من كلية الآداب للجائزة في مجال الأدب، وأستاذ آخر من كلية الآداب للجائزة في مجال العلوم الاجتماعية.

مجلس جامعة القاهرة يوافق على ترشيح 25 أكاديمي وشخصية عامة لجوائز الدولة 2025

وبخصوص جائزة النيل للمبدعين العرب، وافق مجلس الجامعة على ترشيح كاتب وشاعر في مجال الأدب.

وبخصوص جوائز التقدير، وافق المجلس على ترشيح مخرج مسرحي في مجال الفنون، وأستاذ من كلية الآداب في مجال الأدب، وأستاذ من كلية الإعلام في مجال الإعلام.

وبخصوص جوائز أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وتحديدًا جائزة النيل، وافق مجلس جامعة القاهرة على ترشيح أستاذ من كلية الصيدلة للجائزة في مجال العلوم، وأستاذ من كلية العلوم للجائزة في مجال العلوم التكنولوجية المتقدمة.

وبشأن جوائز الدولة التقديرية في العلوم، وافق مجلس الجامعة على ترشيح أستاذ من كلية العلوم في مجال العلوم الأساسية، وأستاذ من كلية العلوم في مجال العلوم الزراعية، وأستاذ من كلية الصيدلة في مجال العلوم الطبية، وأستاذ من كلية الهندسة في مجال العلوم الهندسية.

وبشأن جوائز الدولة التقديرية في العلوم التكنولوجية المتقدمة، وافق مجلس الجامعة على ترشيح أستاذ من كلية العلوم في مجال العلوم الأساسية، وأستاذ من كلية الزراعة في مجال العلوم الزراعية، وأستاذ من كلية الطب في مجال العلوم الطبية، وأستاذ من كلية الهندسة في مجال العلوم الهندسية.

وبخصوص جوائز الرواد، وافق مجلس الجامعة على ترشيح أستاذ من كلية العلوم في مجال العلوم الأساسية، وأستاذ من كلية الزراعة في مجال العلوم الزراعية، وأستاذ من كلية الطب في مجال العلوم الطبية، وأستاذ من كلية الهندسة في مجال العلوم الهندسية.

وبخصوص جائزة تقدير المرأة، وافق مجلس الجامعة على ترشيح أستاذة من كلية الزراعة في مجال علوم الزراعة والغذاء، وأستاذة من كلية الطب في مجال العلوم الصحية والصيدلانية، وأستاذة من كلية الهندسة في مجال علوم المياه والطاقة والبيئة، وأستاذة من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية في مجال العلوم الاجتماعية.

وأوضح رئيس جامعة القاهرة أن لجنة جوائز الجامعة تلتزم بمعايير وضوابط دقيقة وصارمة في اختيار المرشحين لجوائز الدولة، مشيرًا إلى أن الجامعة تمتلك ثروة علمية غنية من الشخصيات التي تستحق الترشيح. ومع ذلك، فإن الالتزام بلوائح جوائز الدولة يتطلب حصر الترشيحات على مرشح واحد فقط لكل جائزة، وذلك بعد تقييم دقيق وموضوعي.

وأضاف رئيس الجامعة أن اجتماع لجنة جوائز الجامعة استعرض السجلات العلمية والمهنية للمرشحين من كليات الجامعة لجوائز الدولة في ضوء المعايير التي أقرتها لجنة جوائز الجامعة. وقد راجع الاجتماع مشاركة المرشحين على مختلف المستويات المحلية والإقليمية والدولية، بالإضافة إلى الضوابط وشروط الترشيح التي وضعتها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا والمجلس الأعلى للثقافة لجوائزهما.

جامعة القاهرة

جامعة القاهرة، التي تأسست عام 1908، هي الجامعة الحكومية الرائدة في مصر وإحدى أقدم وأكبر مؤسسات التعليم العالي في العالم العربي. وكان اسمها الأصلي الجامعة المصرية، وقد أنشئت كمشروع وطني علماني لتعزيز التعليم الحديث والقيادة الفكرية. وكان حرمها الرئيسي التاريخي في الجيزة مركزًا محوريًا للحياة الأكاديمية والسياسية والثقافية في المنطقة لأكثر من قرن.

أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا

أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا (ASRT) هي المؤسسة الحكومية الرائدة في مصر لإدارة وتمويل البحث العلمي، وقد تأسست عام 1971. وتعمل تحت إشراف وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتهدف إلى صياغة سياسات العلوم والتكنولوجيا الوطنية، ودعم الابتكار، وتعزيز التعاون الدولي. ويرتبط تاريخها بالجهود الحديثة لمصر لبناء اقتصاد قائم على المعرفة ودمج التقدم العلمي في التنمية الوطنية.

المجلس الأعلى للثقافة

المجلس الأعلى للثقافة هو المؤسسة الحكومية الرئيسية في مصر للسياسة الثقافية، وقد تأسس عام 1980 للإشراف على الحياة الثقافية والفكرية للأمة وتعزيزها. ويعمل تحت إشراف وزارة الثقافة، وينظم المهرجانات والمؤتمرات والمنح لدعم الفنانين والكتاب والباحثين. ويرتبط تاريخه بجهود مصر الحديثة لتشكيل هوية ثقافية وطنية وتعزيز الحوار الفكري.

جائزة النيل

“جائزة النيل” ليست مكانًا محددًا أو موقعًا ثقافيًا، بل هي وسام دولة مصري مرموق. وهي إحدى أرفع الجوائز في البلاد، أنشئت عام 1915، وسُميت باسم نهر النيل لترمز إلى الحياة والازدهار. ويمنحها رئيس مصر للشخصيات المصرية والأجنبية لخدماتهم الاستثنائية للأمة أو للإنسانية في مجالات مثل العلوم والفنون والخدمة العامة.

جائزة التقدير

“جائزة التقدير” ليست مكانًا محددًا أو موقعًا ثقافيًا، بل هي مصطلح عام للاعتراف أو التكريم الممنوح للأفراد أو المجموعات. لذلك، ليس لها موقع جغرافي أو تاريخ واحد. ومفهوم منح التقدير له تاريخ طويل عبر الثقافات، تطور من مجرد إيماءات الشكر إلى حفلات رسمية وكؤوس في مجالات مختلفة مثل العمل والفنون وخدمة المجتمع.

جائزة الرواد

“جائزة الرواد” ليست مكانًا محددًا أو موقعًا ثقافيًا، بل هي تكريم يمنح للأفراد أو المجموعات. وعادة ما تقدم في مجالات مختلفة (مثل التكنولوجيا أو الفنون أو خدمة المجتمع) للاعتراف بالمساهمات الرائدة أو العمل المبتكر الذي يمهد الطريق للآخرين. ويختلف تاريخها باختلاف المنظمة، ولكن مثل هذه الجوائز تهدف عمومًا إلى الاحتفاء بالريادة والإرث في مجالاتها.

جائزة تقدير المرأة

“جائزة تقدير المرأة” ليست مكانًا ماديًا أو موقعًا ثقافيًا، بل هي تكريم أو اعتراف يمنح للأفراد أو المجموعات. لذلك، ليس لها موقع جغرافي أو خلفية تاريخية مثل النصب التذكاري أو المبنى. وعادة ما تنشئ مثل هذه الجوائز من قبل المنظمات أو المجتمعات للاحتفاء بإنجازات المرأة ومساهماتها والاعتراف بها.

جوائز الدولة التقديرية

جوائز الدولة التقديرية ليست مكانًا محددًا أو موقعًا ثقافيًا، بل هي سلسلة من الأوسمة رفيعة المستوى تقدمها حكومة جمهورية الصين الشعبية. وقد أنشئت في القرن الحادي والعشرين، وتكرم هذه الجوائز المساهمات البارزة التي يقدمها أفراد ومنظمات محلية وأجنبية لتحديث الصين والتعاون الدولي. وعادة ما تمنح في إطار احتفالي، مثل قاعة الشعب الكبرى، مما يعكس أهميتها في نظام التكريم المعاصر للأمة.