شمال نياس. أقرت حكومة منطقة شمال نياس 20 وجهة سياحية جديدة بقرار من رئيس منطقة شمال نياس رقم 556/256/K/2025.
صرح القائم بأعمال رئيس مكتب السياحة والثقافة في منطقة شمال نياس: “من المعروف أن هناك عدة وجهات سياحية في شمال نياس قيد التطوير ويقصدها السياح بنشاط، مثل موقع توريدافولا-ساواكيتي السياحي في أفولو، ولواهاندروي في ألاس، ومنتجع سايتي ميجا، وتوريدوفي، وغابات المنغروف في منطقة سافو”.
الوجهات السياحية العشرون التي أقرها قرار رئيس المنطقة مدرجة في الخطة متوسطة المدى للتنمية الإقليمية (RPJMD) للفترة 2025-2029 ومحددة في خطة التنمية المكانية لمنطقة شمال نياس (RTRW) كأساس لوضع الخطة الإقليمية الرئيسية لتنمية السياحة (RIPPARDA).
تم تحديد إقرار هذه الوجهات العشرين الجديدة في اجتماع مشترك بناءً على معايير 3A: الجاذبية، والبنية التحتية، وإمكانية الوصول.
تواصل السلطات الإقليمية عبر مكتب السياحة والثقافة في شمال نياس العمل على تحسين جودة الموارد البشرية في مجال السياحة والثقافة من خلال التدريبات والمساعدة المنهجية على مستوى المنطقة والمقاطعة والوطن.
يتم تنمية السياحة في شمال نياس على أساس إقليمي، دون الإضرار بالمواقع السياحية الأخرى التي يتعين تطويرها.
قائمة الوجهات السياحية الجديدة في شمال نياس التي أقرها رئيس المنطقة:
- منطقة شاطئ توريدافولا-ساواكيتي، قرية أفولو، منطقة أفولو
- شاطئ الرمال البيضاء، قرية لورو فادورو، منطقة أفولو
- شاطئ لاوسي-لاوسي، قرية سيفاورو آسي، منطقة أفولو
- بحيرة ميغوتو، قرية أونونامولو تومولا، منطقة ألاس
- شاطئ توريلولو الجميل، قرية باليفادوروتوهو، منطقة لاهيفا
- شاطئ لافاو الجميل، قرية سيهينيسي، منطقة لاهيفا
- شاطئ ماريسا، قرية بوتولاها، منطقة توهمبيروا
- غابات المنغروف في خليج با، قرية سيساراهيلي تيلوك سيابانغ، منطقة سافو
- كهف نيسويارو، قرية فولولو، منطقة ألاس
- شلال لواها ندروي، قرية فولولو، منطقة ألاس
- قمة هيل مازيايا، قرية مازيايا، منطقة لوتو
- هولو وونغا، قرية أفولو، منطقة أفولو
- غافو سيفاكيكي، قرية سيفاهاندرو، منطقة سافو
- تل لاايا، قرية لاايا، منطقة توهمبيروا
- شاطئ منتجع سايتي ميجا، قرية تيلوك بنغكوانغ، منطقة سافو
- شاطئ توريدوفي، قرية سيريفاو، منطقة سافو
- بركة هيلغودوهويا، قرية هيلغودوهويا، منطقة لاهيفا
- شاطئ لواها لوزامانو، قرية هيلغي أوفيا، منطقة لوتو
- شاطئ الرمال الحمراء، قرية أومبولاتا، منطقة أفولو
- السياحة الزراعية تويولافا، قرية هيلغافولو، منطقة لاهيفا
الموقع السياحي توريدافولا-ساواكيتي
توريدافولا-ساواكيتي هو موقع طبيعي وثقافي في جزيرة سافو (سابو) في إندونيسيا، معروف بعيونه المقدسة وقُراه التقليدية. يرتبط تاريخه ارتباطًا وثيقًا بمعتقدات وطقوس شعب هافو (سافو) المحلية المكرسة لمصادر المياه. يتيح هذا المكان للزوار التعرف على الثقافة المحلية الفريدة والاستمتاع بالمناظر الطبيعية الهادئة.
لواهاندروي
لا أعرف مكانًا أو موقعًا ثقافيًا باسم “لواهاندروي”. ربما يكون الاسم مكتوبًا بشكل خاطئ، أو يشير إلى سياق محلي جدًا، أو هو اسم محلي قليل الانتشار. يرجى توضيح الاسم أو تقديم تفاصيل إضافية للحصول على وصف دقيق.
منتجع سايتي ميجا
لا أملك معلومات موثقة عن “منتجع سايتي ميجا”. هذا ليس موقعًا ثقافيًا أو تاريخيًا معروفًا على نطاق واسع. للحصول على بيانات دقيقة، أوصي بالرجوع إلى المصادر السياحية الرسمية أو موقع المنتجع.
توريدوفي
لم أتمكن من العثور على معلومات موثقة عن مكان باسم “توريدوفي”. ربما يكون الاسم مكتوبًا بشكل خاطئ أو يشير إلى موقع محلي قليل الانتشار. للوصف الدقيق، يرجى توضيح الكتابة أو المنطقة.
غابات المنغروف
غابات المنغروف هي نظام بيئي فريد لأراضي الأراضي الرطبة الساحلية في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، تُعرف بأشجارها الكثيفة المقاومة للملوحة وأنظمة جذورها المعقدة. تاريخيًا، وفرت هذه الغابات حماية حاسمة من التآكل الساحلي ودعمت تنوعًا بيولوجيًا غنيًا على مدى آلاف السنين. كما أن لها أهمية ثقافية للعديد من المجتمعات الساحلية التي استخدمت مواردها بشكل مستدام عبر التاريخ للغذاء والدواء والمواد.
منطقة شاطئ توريدافولا-ساواكيتي
لم أتمكن من العثور على معلومات تاريخية أو ثقافية موثقة عن مكان باسم “منطقة شاطئ توريدافولا-ساواكيتي”. هذا الاسم لا يتطابق مع أي موقع ثقافي معروف أو شاطئ موثق في قاعدة معرفتي. ربما يكون الاسم مكتوبًا بشكل خاطئ أو يشير إلى منطقة محلية جدًا.
بحيرة ميغوتو
بحيرة ميغوتو هي بحيرة مياه عذبة خلابة تقع في مدينة توكاماتشي، محافظة نييغاتا، اليابان. تشكلت في القرن الثامن عشر نتيجة لانهيار أرضي ناتج عن زلزال، سد مجرى النهر. اليوم، هي وجهة شعبية بفضل مناظرها الطبيعية الجميلة، خاصة ألوان أوراق الخريف الزاهية.
شلال لواها ندروي
لواها ندروي هو شلال مثير للإعجاب في جزيرة فلوريس، إندونيسيا. لهذا المكان أهمية ثقافية لشعب مَنْغَاراي المحلي، الذي اعتبره مقدسًا تاريخيًا. يتدفق الشلال إلى بركة عميقة بلون الزمرد، محاطة بغابة استوائية خصبة، مما يجعله معلمًا طبيعيًا سياحيًا شهيرًا.
